عندما تتجرأ مُغتَصَبة على كتابة قصتها موقعةً باسمها، فهذا يعني أنها اجتازت نصف الطريق إلى الشفاء، أما النصف الثاني من الطريق فيُفترض أن يكون عبر تحقيق العدالة ومعاقبة المرتكب. الشابة اللبنانية كيلي عازار قررت أن تروي ما حصل لها موقعاً باسمها. والناشطة الحقوقية مايا العمار كتبت الرواية وقدمت لها. و”درج” ينشر هنا قصة كيلي مع مقدمة لمايا…