طالما أن هناك حشوداً قادرة على استغلال الإسلام للتهديد بسبب رسوم كاريكاتورية أو كتاب، وطالما أن هناك مسعورين يذبحون أو يقطعون الرؤوس باسم هذا الدين، فإن صورة الإسلام ستبقى رديئة وعاثرة، وسيتأثر المسلمون بذلك.
عام 2017، قامت الحكومة الصينيّة بجمع مسلمي الأويغور واحتجزتهم في شبكة واسعة من معسكرات الاعتقال، تضمّ حالياً حوالى مليون شخص.يُمثل هذا القمع واحدة من أكثر الأزمات الإنسانيّة ترويعاً في العالم اليوم، ولكنّها الأكثر تجاهلاً.