“حاول أحد الزبائن أن يتحرش بي وعندما رفضت وطردته كان صاحب العمل يلومني على خسارة الزبائن، حتى إنه بدأ بتخفيض المرتب إلى أن حاول التحرش بي بشكل مباشر وعندما رفضت، طردني”.
“الابتزاز الجنسي” يطارد السوريات في مراكز اللجوء خارج البلاد وفي مخيمات النزوح في الداخل، ويطاردهنّ أيضاً في “مراكز الإيواء” في العاصمة دمشق وريفها. هذا التحقيق يوثق لحكايات ٨ نساء وفتيات سوريات ومعاناتهن..