“أوضاعهم مأساوية، وجائحة كورونا ضاعفت الأعباء التي كانت موجودة أساساً، يفتقرون إلى الأكل والشرب والمياه النظيفة والصحة، ولا غرابة فاليمن يعيش حرباً منذ عام 2015 أثرت في المواطنين أنفسهم فما بالك بالمهاجرين”.
تفكر إثيوبيا منذ عقود في بناء سدود على أنهارها لتوليد الطاقة ولكنها لم تضع تصميمات نهائية، ولم توفر التمويل الضخم الضروري حتى عام 2010، ثم أعلنت عن بناء السد رسمياً في مارس 2011، بعد شهر واحد من سقوط حسني مبارك.