في الأرض المحروقة في سنجار والتي تتلاشى آمال العودة الى أجزاء كبيرة منها بسبب الصراع القائم بين قوى وإرادات محلية وإقليمية، بدأ صوت سنجاريين يتعالى منبهين إلى أن معادلات جديدة ستفرض وجودها، بما يختلف عما كان عليه الوضع قبل هجوم “داعش”.
توجّه أصابع الإتهام في كلّ حدث مشابه مباشرةً إلى الجهات المرتبطة أو القريبة من إيران، أبرزها “الولائية” إضافة إلى الحشد الشعبي الذي يُسيطر على مناطق سهل نينوى في محافظة نينوى المحاذية لأربيل…