نظراً إلى وقوعها بين الأيديولوجيتين، الوهابية والخمينية، تحظى دولة الإمارات بدعم غربي للعب دور إقليمي. بيد أن انحسار الدور الإماراتي في العمل الأمني- العسكري وتجنيد جماعات سلفية، ينذر بحسب مراقبين بمخاطر أبرزها إعادة إنتاج الشروط التي أفضت إلى ظهور تنظيمات متطرفة.