“دخلت في صدامات عديدة مع أذرع الميليشيات في ساحة التحرير وتعرضت إلى حملات تسقيط وتخوين في وسائل التواصل الاجتماعي بواسطة جيوش الميليشيات والأحزاب الألكترونية، وعندما وصل إتهامي إلى محاولة اغتيال السيستاني، كان يعني هذا هدراً لدمي، وبالتالي وجب علي الرحيل”.