حاول الأعرجي في المؤتمر الصحافي، إبعاد أي تهمة من جميع الجهات التي ترد في أذهان المجتمع فضلاً عن المختصين، وفي الوقت ذاته يعود للقول مرة أخرى بأن اللجنة تمتلك ما وصفها بـ”الخيوط” التي قد توصل إلى الحقيقة.
لم يكن لقمان على الغالب يعرف أنه هو نفسه التالي. ولا نعرف من سيتكفّل بإكمال إدخال البيانات إلى “الديوان”، بعد رحيل لقمان، أو أن الذاكرة اللبنانية وديوانها اللبناني ستتوقف عند خانة بجّاني…