تُمثل اعترافات عبد الله أنس التي طال انتظارها حول المجاهدين العرب الذين حاربوا إلى جانب الأفغان، عملاً بالغ الأهمية، ليس بسبب ما قاله وحسب، بل أيضاً بسبب ما لم يقله
يقتل تلوث الهواء أكثر مما تقتل الحرب في أفغانستان.هناك أكثر من 26 ألف حالة وفاة بين الأفغان عام 2017 يمكن أن تُعزى أسبابُها إلى التلوث. بينما وصلت الخسائر البشرية بين المدنيين جراء الحرب في الفترة الزمنية ذاتها، إلى قرابة 3500 شخص..
عندما غزا الاتحاد السوفياتي أفغانستان عام 1979، كانت الأمة الروسية حينها في أوج قوّتها. وبعد عقد من الزمان جثت على ركبتيها. يريد مجلس الدوما الآن تغيير هذا التصور.
يرتبط اسم مدينة زاهدان، عاصمة إقليم سيستان بلوشستان في جنوب شرق إيران، التي شهدت مؤخراً، تفجيرا انتحاريا، أسفر عن مقتل 20 جندياً من الحرس الثوري، باسم قائد تنظيم “جند الله” عبد المالك ريغي، الذي خطفته أجهزة استخبارات عالمية، سنة 2010 ثم سلمته لطهران، التي أعدمته في العام نفسه.