نشرت أول صورة لباريس ليلاً من شباك الطائرة، فكان أول رد من أحد الأصدقاء “كل هاد كهربا؟” وتتالت بعدها عبارات الوداع والسلام والأمنيات المذيلة جميعاً بتعليق مكرر عن الكهرباء “انعمي بالكهربا”، “جيبي معك شوية كهربا”، “انتبهي تتكهربي”، “كيف التقنين بفرنسا؟”