السلطة في الجزائر لا تُخْتَصَر في دار الرئاسة ولا في قيادة الجيش ولا في أجهزة الاستخبارات ولا في حزبَي النظام ولا في شركة النفط العمومية ولا في طغمة رجال اﻷعمال، بل هي موزعة على تلك الجهات وغيرها. هذا الكتاب يشرح كيف ..
لم تتوقف احتجاجات الجزائر بل أصبح المتظاهرون يطالبون برحيل قائد أركان الجيش أحمد قايد صالح، الذي يمثل السلطة الفعلية الحالية والذي أصبح في نظر الشارع جزءاً من المشكلة.