“لا يمكننا أن نتنبأ بمستقبل السوريين في تركيا، فهو غامض. وغالبية الأحزاب المعارضة تقف ضد وجودهم في البلاد، وقد أدى ذلك لاستمرار خطاب الكراهية المعادي للسوريين، كما أن الجدل بين الحزب الحاكم ومعارضيه، منع الطرف الأول من تطوير سياساته تجاههم”.
ما طرحه أحمد داوود أوغلو أثار مجدداً الأسئلة الضرورية حول طبيعة الدور التركي في المسألة السورية، وعوائد ذلك الدور، أو تداعياته، على السوريين وعلى قضيتهم…