يرى علمانيون أتراك أن تحويل أشهر متحف في إسطنبول إلى مسجد هو في الأساس تجسيد للصراع القائم بين مؤيدي أردوغان وجمهورية أتاتورك. ويشعر العلمانيون الأتراك، الذين يتركز معظمهم في بلدية إسطنبول، بأن الهدف من فتح المدينة هذه المرة هو استهدافهم والقضاء عليهم.