يُبنى الاقتصاد العالمي على عمل النساء الذي يقدمنه بلا مقابل تحت مسمى الأمومة أو الأنوثة، كالتعليم والتربية والطبخ والتنظيف والتمريض والقيادة التي تشكل عملاً من دوام كامل بلا مقابل. لكن، هل يصمد الاقتصاد إن اعترف العالم بجهد الأم كعمل وليس كوظيفة جندرية؟