يستقبل اليمنيون الموجة الثانية من “كوفيد- 19” في ظل ضعف البنية التحتية للمنشآت الصحية وقصور كبير في توفير الطواقم والأجهزة الطبية اللازمة لمواجهة الفايروس.
قد يكون الطلاب في لبنان أكبر المتضرّرين من وباء الكوفيد-19، فالنظام التعليمي اللبناني الهشّ وفجوة التعليم التي عزّزها الكورونا تهدد بضياع جيل من التلامذة اللبنانيين.