مما لا شك فيه أن نفوذ المؤسسات الرعائية، بات أكبر من أي سلطة مدنية لأنها تلطت خلف حمايات إلهية، لا تسمح بالمساءلة والمحاسبة. يحصل كل هذا والأطفال المعنفين شواهد على سطوة الطوائف وتسلطها.
ظهر في فيديو طفل يحاول الإفلات من يدي سيدة. لست بصدد توجيه لوم للمشرفة فأنا لا أعرف ظروف الحادثة والسيدة هذه هي الحلقة الأضعف كونها امرأة، ومحجبة. ولكنني رأيت طفلاً يبكي، ويحاول الهرب… فما مصيره الآن؟