في هذه الايام من التصعيد المتواصل بين أردوغان وماكرون، يتملكك الخوف من أن تقتل وقد هربتَ من هؤلاء آلاف الكيلومترات لتلتقي بهم هنا كخلايا نائمة، مستعدة لرفع السكاكين والسيوف لجز ّأي عنق.
لأن الكردية ممنوعةٌ و يُنظر إليها على أنها مسخ يجب وأده، تدخل عالم اللغة العربية عبر تشويه لغتك الأم. يحصل هذا في سوريا وفي باقي الدول التي تقتسم الكرد فيمنع منعاً باتاً الدراسة باللغة الكردية في سبيل محو هذه اللغة.