“هذه المرأة كانت ضحية مزدوجة للاستغلال الجنسي، إذ صُوِّرت من دون علمها، ثم صدر حكم بحقها”… لامست هذه القضية مسألة إدانة الجسد وممارسة الوصاية الأخلاقوية على الأفراد والتجسس على حياتهم الخاصة…
تجد السلطات الإسبانية نفسها محاصرة بوابل من المطالب الحقوقية والمدنية، بضرورة إعادة التحقيق بعد ظهور دفوعات وأدلة تشير إلى أن ما حصل ليس مجرد عنف لاحتواء انفعالات فتى قاصر.
“عوامل الانتحار تتداخل وتتكدس وتتراكم، وتتعقد إلى أن تجعل ذاك الانسان المنتحر لم يعد يدرك تماماً تلك المشكلات التي كان يشكو منها سواء كانت الفقر، أو الضائقة الاجتماعية، أو المرض، أو الإفلاس، أو أي سبب من الأسباب”.
“في المغرب “إكرامات” كثيرات. فقط تم التسليط الضوء على هذه القضية، والبقية تحت الظل. الانتهاكات تزداد، والشاهد على ذلك،أننا كجمعية تلقينا 15 تبليغاً عن حالات اغتصاب بما في ذلك طفلين شقيقين، مباشرة بعد حادثة إكرام”.
“اذهبي إلى مطبخك، وشاهدي برنامج شوميشة للطبخ، لا شأن لك بكرة القدم…”، بهذه العبارات رَدَّ المذيع عادل العماري على رسالة إحدى مُستمعات برنامج “العلما د مارس” المذاع على راديو “مارس” قبل أسابيع قليلة.
ظل فعل الاحتجاج في نظر الحكومة في المغرب موصوماً بتهمة الانتماء إلى فصيل سياسي، خصوصاً عندما يكون “محظوراً” من طرف الدولة مثل “جماعة العدل والاحسان”.لكن هل حراك طلاب الطب الأخير سياسي؟؟