السيدة اضطرت للعمل مع الشركة لتؤمن حاجات طفلها، بعد انفصالها عن والده وامتناعه عن نفقة طفلهما، وفصلها جاء على تقييم عميلة انزعجت من وجود الطفل خلال الرحلة!
“عاد منذ أشهر وتواصل مع عائلته وزار أخوته، وحين أخبروه عني لم يطلب أن يراني، لا أقوى على تحديد مشاعري تجاه فرصة لقائنا، في داخلي بركان من الغضب أحاول إخماده منذ سنوات طويلة وليس لدي خيار أخر”.