حين عاد ستيف جوبز إلى شركة “أبل” عام 1997، بعد 12 سنة من الغياب عنها، كانت الشركة التي شارك في تأسيسها تفتقر للهمة والوجهة. فعرض جوبز خطته لإعادة إحياء العلامة التجارية المتعثرة، مستعرضاً أحد العناصر الضرورية: الشغف، قائلاً “من يملكون الشغف يمكنهم تغيير العالم للأفضل”.
“يشعر كثر من الريفيين بأن عليهم تبرير حياتهم المهنية، سواء كان هذا في الإعلام أو الصحة أو التعليم أو الأعمال، إذ يعتقد بعض الناس أنك ما دمت لا تعمل في إحدى المدن الكبرى، فأنت لست جيداً بما يكفي في عملك، وأنك لم تقطع شوطاً طويلاً، أو لم تجرؤ على المحاولة”.
شهد واحد من الامتحانات القياسية الرئيسية التي تختبر المهارات التكنولوجية والهندسية، فجوة في العلامات بين الجنسين لمصلحة الفتيات… وتزداد هذه الفجوة اتساعاً بمرور الوقت
يغير الاكتئاب تفاصيل حياتك، من طريقة حركتك ونومك، إلى كيفية تفاعلك مع الناس من حولك. يظهر أثر الاكتئاب كذلك على كيفية حديثك وتعبيرك عن نفسك بالكتابة، وأحياناً يكون لـ”لغة الاكتئاب” هذه، أثر قوي على الآخرين.
حين يتعلق الأمر بالحد من وطأة الفقر في الدول النامية، كانت برامج التحويلات المالية محط سجال عسير. فعلى مدار سنوات، حُثت الوكالات والحكومات المانحة على دمج الفقراء في خططها الاقتصادية عبر إمدادهم بمبلغ أساسي من المال. بيد أن هذه البرامج كانت مثاراً لجدل واسع
منذ فوزها التاريخي كأول امرأة مسلمة صومالية- أميركية في انتخابات الكونغرس الأخيرة، صارت إلهان عمر مشغولةً للغاي. ومثلما كانت مشغولة بالتجهيز والاستعداد من أجل الكونغرس، ازدحم الفضاء الرقمي أيضاً بروايات وقصص زائفة عنها، والتي انتشر بعضها على منصات التواصل الاجتماعي.
تمثيل النساء من ذوات البشرة الملونة بدأ يتحسن، سواء في ما يتعلق بالكيفية – والوتيرة – التي يتم من خلالها تضمينهن في صور العلامات التجارية والأدوار التنفيذية وراء الكواليس. وعلى رغم أن الحال العامة للحدث تضمنت بعض الإحباطات، فقد اتسمت بالتفاؤل بصفة عامة.
حين نذهب إلى المتاجر، سنختار في الغالب المنتجات الأرخص والأقل استدامة بيئية، وهذا بعكس قناعاتنا، ما يخلق “فجوة استهلاك أخلاقية”.
هل يجعلنا هذا جميعاً فاسدين أخلاقياً؟