“اللبناني بلبنان مذلول وحالياً عم ينذل برا”. بهذه العبارة اختصر الطالب حسن حديد الوضع المأساوي الذي يعيشه طلاب لبنانيون في الخارج في ظل جائحة “كورونا” والوضع الاقتصادي السيئ
العالم العربي بفئاته كافة محجور، خوفاً من الفايروس المستجد. لا صلاة في المساجد، وبخاصة صلاة التراويح. لن يشهد رمضان تجمعات عائلية كبيرة على مائدة الإفطار، فأزمة “كورونا” فرضت التباعد فرضاً، ولم تترك خياراً آخر.