مع إعلان “الإطار” توجهه لتشكيل الحكومة الجديدة، عاد الحديث عن تجدد الاحتجاجات المدنية رفضاً للوضع الجديد، وهو سيناريو ينتظره الصدر أيضاً، لبدء حراك احتجاجي معارض يقتحم “المنطقة الخضراء” ويؤسس حالة اعتصام دائم فيها.
انطلقت الصواريخ التي تحتفل بانطلاقها المنصات الإعلامية التابعة للفصائل المسلحة الحليفة لإيران، من منطقة “أبو غريب” غرب بغداد، وتبعثرت معظمها في منطقة المدرج ومناطق قريبة من الجانب المدني في المطار، لكن صاروخاً واحداً ضرب طائرة مهجورة كانت تعود إلى فترة حكومة نوري المالكي، أدت إلى تحريك دول عدة لاستنكار الحادث.