خروج مخلوف للمرة الأولى وعبر وسائل التواصل الاجتماعي، يعني أن قنوات التواصل الرسمية مع النظام والأسد شخصياً وأصحاب القرار الحقيقي باتت مغلقة، أو في أحسن التقديرات لم تعد تعمل…
إن معرفتنا كصحافيين، نغطّي ونعمل في بيئات لا تحب الإعلام الحر، بما يفكر به زملاؤنا حول العالم، وصناع الميديا، هو ما يجعلنا نستشف آفاقاً جديدة، ونخرج عن التقليدي إلى المبتكر.