“يستخدم العقاب الجماعي في أرضية مجهّزة له فتكون الحادثة فرصة لتفجير هذه التصرفات على خلفية خطابات سياسية ينتهجها سياسيون ووسائل إعلام لتعزيز هذه الكراهية ضد اللاجئين”.
“ترشحت مستقلة لأنني ببساطة لا أنتمي إلى أي حزب سیاسي، ولا أؤمن بأي حزب حالي”… ترتفع الأصوات المؤيدة للنادي العلماني في انتخابات الجامعة الأميركية، بينما تتراجع أصوات النوادي التابعة لأحزاب السلطة.
في لبنان لا تنفك جامعة الوطن عن تحييد نفسها عما يحصل في الشارع السياسي الذي لا يتجزأ عن الشارع الشعبي، لا بل أكثر فهي تمارس سياسة قمع حرية التعبير عبر إصدار تعاميم تطاول الطلاب والأساتذة وتمنعهم من الإدلاء برأيهم عبر وسائل التواصل والإعلام.
“الحلول الترميمية ما هي إلا تمييع للواقع، في ظل انهيار الوضع الاقتصادي في لبنان بقطاعاته كافة. ولا يمكن أن نطلب من الناس أن يزرعوا وهم لا يمتلكون مياهاً ولا كهرباءً ولا بذوراً ولا مواد كيماوية.”