يعتبر أبو الفتوح نفسه من الإسلاميين المعتدلين، وفي حديثه إلى الآلاف من مؤيديه بعد تسلمه أوراق ترشيحه لرئاسة الجمهورية في نيسان/ إبريل 2012، شدد على أهمية العدالة الاجتماعية مع خطط للتنمية والأمن.
باتت السخرية آخر ما يملكه المصريون، فصفحات السخرية هي المكان الوحيد الذي يعبّرون فيه عن معاناتهم، محاولين الضحك بدل البكاء. لكن تلك السخرية تتعامل معها السلطة كتهديد حقيقي و”ظرفاء الغلابة” ليسوا أول من دفع ثمن تقديم محتوى على “تيك توك”
لم يسبق لرئيس مصري أن تُجسدت شخصيته بهذا الوضوح في السينما والدراما، فمنذ قيام ثورة يوليو 1952، وتحول مصر إلى جمهورية، لم يتم تجسيد شخصية رئيس وهو في سدة الحكم.