يلجأ الأسرى المعتقلون إدارياً غالباً إلى الإضراب المفتوح عن الطعام، بعد شعورهم بالظلم، والإجحاف وضياع زهرة شبابهم داخل السجون… وهذا ما فعله الأسير ماهر الأخرس.
تدخل الصلح العشائري في القضايا الأسرية، أدى إلى تنامي قوة العشائر في فلسطين، فأصبحت تنافس القضاء وهيبة الدولة، وهذه النزعة العشائرية لم تنصف النساء على الإطلاق.
“اللاجئ الفلسطيني في العراق يعيش في ظروف صعبة. كل يوم تصدر قوانين جديدة تنغص علينا حياتنا. لم أتمكن من ممارسة أي مهنة يعمل فيها عراقيون، وفي حال تجاوزت القوانين يكون مصيري السجن…”
على رغم أن هذه القضية أُغلقت منذ عام 2016، إلا أن السلطة تتخذ منها ذريعة لمحاسبة المخرج الفلسطيني عبدالرحمن ظاهر على منشوره الأخير الذي يدافع فيه عن وطنه فلسطين.
ما يزيد عن 70 في المئة من الصيادين أصبحوا يعتمدون بشكل أساسي على المساعدات الإنسانية، بعدما كانت مهنتهم تساهم في 5 في المئة من الدخل المحلي في القطاع، ويعمل فيها أكثر من 4 آلاف شخص.
“البلدية تجعل أمر الترخيص بالنسبة إلى المقدسيين مستحيلاً، وعندما نبني ونعمر تضع أمامنا خيارين إما أن يكون الهدم بواسطة آلياتهم، ويكلفنا ذلك نحو نصف مليون شيكل، أو نهدمه بأنفسنا، وهذا يكلفنا الدموع، والحسرة التي لن تفارقنا ما دام الاحتلال يستوطن أرضنا، ويسلب حقنا”.
بين أروقة المخيم الأكبر للاجئين في قطاع غرة أنتج الكثير من الأغاني التي تجسد حياة المقهورين والمحاصرين، وطرق بأعماله جدران المسؤولين الفلسطينيين، ليكون مصيره الاعتقال والتعذيب لدى الأجهزة الأمنية مرات عدة.