هنا في أفقر مناطق بيروت والتي أصبحت دماراً، مسنّون يريدون أن يعيشوا بقية حياتهم بشيء من الراحة والكرامة بعد الحرب الأهلية والاجتياح الإسرائيلي، وهناك من يردّد: “باقون، لأن هذه الأرض لنا”.
“ذلٌ وتعتيرٌ” كانت العبارة الأبرز التي وصف طلاب في الجامعة اللبنانية تجربتهم خلال الأشهر الأخيرة لجهة التعليم من بُعد وترهل التعامل الإداري الجامعي معهم.