حقق القطاع الخاص بمباركات وتسهيلات وتشريعات متتالية من قبل الحكومة، قدرة كافية لنثر التجمعات السكنية الخاصة على أطراف القاهرة، وبدء مشروعات واسعة المدى في الأقاليم، بخاصة الساحلية.
بدلاً من محاولة إيجاد حلول بديلة، أكملت المؤسسة الرئاسية خلال حكم حسني مبارك عملها في تجاهل أزمة الإسكان، وبدأت في الانبطاح للقطاع الخاص والترحيب ببيع أراضي مملوكة للدولة بأسعار زهيدة.
حينما صادفت صورة مدفن طه حسين على فيسبوك، توقفت أمام فكرة احتمالية الهدم، ليس مجرد هدم تراث شخصية مؤثرة في الثقافة العربية الحديثة، ولكن هدم قبر طه حسين تحديدًا.