إنها للعبة خطرة يلعبها بن سلمان مراهناً على روسيا وعلى الصين، التي أصبحت أهم مستوردي النفط السعودي، بينما تظلّ المملكة مرتهنة بنظام الحماية العسكرية الأميركية بصورة كاملة لا تستطيع أن تستغني عنها في مواجهة إيران.
صعّدت حكومة نتانياهو ضغطها على الحكومات الغربية كي تحرّم نقد دولته بتبنّيها تعريف “التحالف الدولي لإحياء ذكرى الهولوكوست” سابق الذكر، الأمر الذي أوصلنا إلى الوضع الحالي الذي يسّره انحطاط صورة الحركة الفلسطينية الواقعة…