في لبنان تم حجب تطبيق مواعدة الكتروني خاص بالمثليين.. لم يعلن عن الجهة التي منعت ولا كشفت الجهة التي أصدرت القرار. هل يشهد البلد مزيداً من الرقابة الالكترونية؟
الصحافيات العربيات يرفضن الكلام امام الرأي العام، إلا أن الدراسة التي أجرتها “النساء في الأخبار” كشفت أن 78 في المئة من العاملات في الصحافة تعرضن للتحرش و3 في المئة منهن اعتدي عليهن جنسياً.
إنها المرة الأولى التي يعرض فيها منير عبدالله أعماله للعلن. فبعد أن عاش جزءاً كبيراً من حياته في بلغاريا حيث درس السينما أتى الى بيروت ونظم معرضه الجريئ هذا،”منذ بدأت التصوير للمرة الأولى عام 1986 استهوتني أجساد الرجال العارية حتى صرت لا أصور غيرها، هذا العام قررت إقامة معرض…”
“أنا فخور بنقل قضايا العمّال المهاجرين والتحدث عمّا يتعرضون له، ولو كان الخيار لي، لما أزلتُ تحقيقي الصحافي عن ليليسا لينسا”، يقول الصحافي اللبناني تيمور أزهري لـ”درج” تعليقاً على مسار مقاضاته حالياً أمام محكمة المطبوعات في بعبدا.
منذ اغتيال رائد فارس ظهرت لافتات قليلة في المدينة لكن لم تنطلق تظاهرات أو ترفع شعارات على النحو الذي كانت عليه حين كان فارس متصدراً هذا العمل. هل هي مسألة وقت ليعيد الناشطون هناك لملمة صفوفهم، أم أن مقتل فارس شكل نهاية لحكاية كفر نبل؟؟
يلقي “فلسطين تحت الأرض” الضوء على القيود السياسية المعيقة لحركة الفنانّين والموسيقيين الفلسطينيين من قبل الأمن الإسرائيلي والسلطات الفلسطينية التي تحاول دائماً خنقهم، لما تتناوله موسيقاهم من أفكار تحريرية تعارض قمع السلطات المحلية التي تفرض حظر تجول ليلي يقيّد الحراك الفني داخل المراقص والحفلات المفتوحة ليلاً في رام الله…
خلال الثلاث سنوات الفائتة، تورطت كافة أطراف النزاع في اليمن في تنفيذ هجمات واعتداءات طالت العديد من الممتلكات الثقافية، بما فيها مواقع أثرية ومعالم تاريخية تعود لما قبل ألفي سنة وأكثر. لقد كان للتدمير الذي طال آثار الحضارة اليمنية القديمة والحديثة والمباني التاريخية والدينية، حضوراً لافتاً بوصفه أبرز مظاهر انزلاق البلاد إلى هاوية حرب بلا قرار.
“علاقتي بالدماء عرضية. عندما أجري عملية جراحية، أحتك بكمية كبيرة من الدماء واللحم الحي. ويحدث أن أصاب بالاضطراب فقط حين يسوء وضع المريض الصحي، لكنّ الدماء لا تؤثر فيّ”.
الاختلافات في اختيار المشاريع التجميلية للضاحية، ما بين تلوين الجدران الأمامية للجسر، وبين تدمير هيكل أساسي فيه وإعادة بنائه، تطرح علامات استفهام كبيرة حول سياسات التخطيط المدني العشوائية، ليس في الضاحية فقط بل في كل المناطق التي تشبهه
ألقت جريمة قتل الصحافي السعودي جمال الخاشقجي في القنصلية السعودية في إسطنبول، ثقلها على مؤتمر “دافوس في الصحراء” السعودي الذي انطلق وسط غياب كبير لرؤساء وشخصيات بارزة كان يفترض أن تشارك.