لم يُحاسَب أيّ شخص حتى الآن على إدارة معسكرات الغولاغ، وهي عبارة عن معسكرات السُّخرة التي كانت جزءاً لا يتجزّأ من التخطيط الاقتصادي السوفياتي، الذي بمُوجبه سُجِن أو نُفِي أكثر من 28 مليون شخص.
أصبحت وكالة الأناضول نقطة الانطلاق في حروب المعلومات التي تخوضها تركيا. فعلى مدى السنوات الأربع الماضية تراجعت عن موضوعيتها التحريرية في سبيل تقديم وجهات النظر الموالية للحكومة بحماسة.
بعد رحلة طويلة تطلَّبت أن يستقلّا “الترام”، والسير مسافة ميلين على الأقدام، والكثير من الاستفسار عن الاتجاهات، تمكَّن أحمد ومصطفى من الوصول إلى وِجهتِهما التي كانت في الواقع في عنوان مختلف. بحلول ذلك الوقت، كان المكتب أغلق أبوابه؛ وكان على مصطفى العودة مرة أخرى لطلب الإذن بالنوم في مخيَّم موقّت لطالبي اللجوء.
الشعبية التي يحظى بها موقع AC24 ما هي إلا جرس إنذار حيال البيئة الفوضوية المُقسمة، التي تتسم بها وسائل الإعلام في الوقت الراهن، والتي توضح كيف يُمكن لموقع إلكتروني خارج عن المألوف، يدعم آراء سياسية بديلة، أن يتحول إلى نافذة أخبار مضللة عدوانية
عندما غزا الاتحاد السوفياتي أفغانستان عام 1979، كانت الأمة الروسية حينها في أوج قوّتها. وبعد عقد من الزمان جثت على ركبتيها. يريد مجلس الدوما الآن تغيير هذا التصور.
قد يُعجب الرئيس دونالد ترامب بالفيلم الروسي الجديد Crimean Bridge Made With Love-(جسر القرم مصنوع بالحب). إذ إن الأشرار الرئيسيين في الفيلم هم الصحافيون الأميركيون – الذين أُتيحت لهم الفرصة لفترة وجيزة لإثبات أنه يمكن الوثوق بهم.
حرص فلاديمير بوتين مع بداية فترة رئاسته الرابعة في أيار/ مايو من هذا العام، على أن يُفسِح المجال للكنيسة الأرثوذُكسية- كان الهدف الفعلي هو إظهار تحالُف الكرملين مع الكنيسة على الملأ
إن لم توجد روسيا، كان سيتحتّم على هوليوود اختراعها.فالروس جواسيس وقراصنة كمبيوتر، وهم أيضاً جنود وغاويات وإرهابيون ومؤدلجون ومتمردون ورجال عصابات. أما الصورة الوحيدة التي لا يصورون عليها، فهي البشر العاديّون.