منذ صغرهنّ، تُربّى الفتيات، حتّى قبل تلقّيهنّ أي تربية جنسيّة حقيقيّة، على وجوب الحفاظ على عذريّتهنّ وما يُسمّى بغشاء البكارة. ولكن هل هذا الغشاء
فعلاً موجود؟ وهل نحن حقيقةً أمام عمليّة “فقدان” مقابل فعل “أخذ” أو “استيلاء”؟
ماذا تقول الناشطة والصحافيّة مايا العمّار عن “العذريّة” وعن “غشاء البكارة”؟ تابعوا هذا الفيديو!