لم يكن السرطان الوحيد الذي طعنني، بل أيضاً سرطانات أخرى وطعنات في الخاصرتين والقلب. فصرت مريضة المرارات والفقد، وأهم أمراضي وحدتي المستعصية على الرحيل…
قد يكون الطلاب في لبنان أكبر المتضرّرين من وباء الكوفيد-19، فالنظام التعليمي اللبناني الهشّ وفجوة التعليم التي عزّزها الكورونا تهدد بضياع جيل من التلامذة اللبنانيين.